Skip to main content

8 - ســــــــؤال


طبعا العنوان أغنية رائعة جدا لمنير أعيد توزيعها مؤخرا
الاغنية دى انا كنت بحبها اوى بس دلوقتى علاقتى بها أصبحت مش لطيفة خاااااالص
..........
فلاش باك
_____
كانت هذه الأغنية أجمل ما أذكره من شخص
لأن هذا الأغنية حسمت تردد أعترانى لوقت طويل
لاسباب عدة منها عدم ثقتى الكاملة فى ان يكون مختلف عن الآخرون
وحين أهدانى إياها شعرت بصدق ما يعتمل فى صدره و إنه بجد بيحبنى
مش بيغنى عليا او حافظ وخلاص
وكمان حسيت إنى زودتها شوية
وإنى لازم أسرع فى تحديد موقفى
حسب كلمات الأغنية وحسب الموقف القائم بيننا وقتها
وكانت
قصة وحياة

......................
مايو 2011
___________

كنت منشغلة تماما فى إعداد البريانى الذى يحبه زوجى ويثنى على آدائى فيه
أحاول الخروج به كأفضل ما يكون لاستطيع الحفاظ على مقولة زوجى بأن "نفسى حلو فى الأكل
وكما اعتدت
كنت اقوم  بهذه المهمة الأنثوية على نغمات منير
تصادف سماعى لتكات مفتاح باب الشقة
مع بدء أغنية سؤال
وعندما أتى زوجى شغوفا بالسؤال عن البريانى وبعد السلام ...سألته
.......
يااااااااه  فاكر الأغنية دى ؟؟؟
أجابنى وفى احدى يديه غطاء إناء الطبخ
وفى اليد الأخرى المعلقة الخشبية للتذوق
لأ مش فاكر الحقيقة ؟؟؟؟
.................... 
 فعلا مفيش حاجة بتفضل على حالها على رأى الست أطاطا

Comments

Unknown said…
يا ستي مفيش راجل بيفتكر
احنا بس اللي بنفتكر !!
:)
عاوزة وصفة البرياني بتاعتك !!
hanan khorshid said…
ههههههههههههه
بس كده انتى تأمرى
Anonymous said…
المشكلة ان انتو يابنات
او ستات زى القطط وزى صاحبة المدونة
بتكلو وتنكرو

Popular posts from this blog

رسالة لن تصل :(

صباح مشمس آخر بدونك جدتي   السلام علي روحك الطيبة أينما حلت وكأن عادية الاشياء تفرض وجودها وبعد أن أفتح عيوني علي بكاء الصغير أنتظر قولك اليومي لا يقابلني إلا الصمت   يتوقف الصغير وينظر خلفي مشدوها ألتفت كي أراك تجلسين علي حافة الفراش تسوين شعراتك فلا يقابلني سوي الفراغ ألهث في أحلامي خلف صوت أقدامك علي الارضية الخشبية ليلا   يترافق صوتك جليا مع كافة القضايا والمواقف والمشاحنات اليومية المعتادين علي دلوك فيها، أيصيبنا التعود باحد أنواع الجنون أم أن روحك الطيبة تخبرنا بما يعتمل علينا تتكشف لي حقيقة كل نصائحك عن إطعام الصغير والقطة وإشعال الضوء ليلاً  عدم تكرار طقوسك اليومية ينشر الخواء في أنحاء الدار  ذلك المقعد المرئي واللا مرئي يخفق قلب كل من يمر به ويهاب الجلوس عليه؛ المقعد الفارغ الفاغر فاهه ينظر إلينا بتشفي الطاولة الصغيرة التي تجاوره والتي ابتاعها لك أكبر أبناءك ليقرب اشيائك منك علي  مدار اليوم تتوسطها الساعة المنبهة التي احضرها لك لسهولة ادراك الوقت ما حولها كئيب وفارغ إلا من علامات قيعان الأكواب التي احتسيت فيها شايك مؤخرا نرفض إزال...

السبانخ .. وأشياء ليست أكثر متعة

لن تستطيع المرأة حادة المزاج  أن تصير يوماً فتاة طيبة ، تطوى قمصان زوجها بحرفية رغم تلك الياقات والأساور اللعينة ، أو تثبت ملاءات الأسرة بمهارة المرأة اللهلوبة لو أمكنها تحسين الأوضاع الراهنة ، لتناولت السبانخ الطازجة والطعام غير المدهن ولأمكنها كالفتيات الطيبات إنجاز ثلث مهام يومها المنزلية – عوضاً عن الهروب بالنوم أو الإنكماش أسفل ذراعك لو استطاعت قسر نفسها على شئ لأدت بمثالية تلك الواجبات الإجتماعية السقيمة ولأجرت الإتصالات العائلية المتأخرة كإبنة بارة ومحبوبة إن كان تملك زمام الأمور لغرست أظافرها التى استطالت مؤخرا ً ونزعت قلبها ولأمكنها ( باستخدام ذلك المدق الخشبي المسنن الذى ابتاعته مؤخرا ً لترقيق اللحوم ) ترقيق تلك القطعة الحمراء اللينة لإخراج المشاعر البائسة منها وإزالة الأجزاء العطبة عنها... لا تبتئس يا عزيزى :) فقط يمكنك أن تضع إلى جوارها قبل أن تنام زجاجة من المياه نصف المثلجة عوضاً عن تذكيرها اليومي بملء الزجاجات ووضعها فى البراد .. أو أن تتوقف عن استقطاب قطكما الأليف  - ليدور حولك وينتظرك الى جوار الفراش .. ويتركها بائس...

أزهـــاره فى يوم مولدى 28 / 10

لما جالى ورد عليه كارت بإسمه و كلام حلو اوى بخطه فكرنى بضحكة عيونه وكل حاجة فيه بتقولى : بحبِك *********** وجاءت زهورك .. لتفسد كل محاولات قتلك داخلى جاءت زهورك .. لتشعرنى بلذة الحياة فى قلبك جاءت لاتنفسك فى كل مرة أستشنق عبقه ا جاءت لتعود الشمس تشرق ين حناياي جاءت لتجعل غرفتى أحب الأمكنة إلى قلبى *************** وجــــاءت زهورك لتــوجعنــى لأرى ذهابك فى كل وردة تزوى لأبكى رحيلك مع كل غصن يجف لأراك تتسلل فى حنو ورقة خارجا ً من حياتى كما أقتحمتها هادئا ً وديعا وأحتضنت خوفى وألمى بدفئك المعهو د جــــاءت زهورك .. لتجدد آلام الفقد لدى فابكيك مرتين مرة برحيلك القاسى ومرة عندما ارى زهورك تزوى بين يدي ************ يــــااااااا ريتك ما بعت الورد