أهدى إليـــــك هذه الكلمات عن العروسة القطن التى تقتنيها
****************************
****************************
رجل .... ولك أن تكسر الأوانى كلها ،
وعلى فقط مواجهة الشظايا
لانك رجل
ولانى انثى
..........
لانك رجل تجيد هتـــك الأشياء
ثم إعادة ترتيب السطور
لتتناسب مع كونك الضحية
فقط لانك رجل
..................
وفقط لانك رجل
تفضل الأنثى الغبية
لتصدق عينيك المراوغتين
وتحتضن رأسك الخاوي
أنثى لا ترى سوى بعينيك
ولا تقبل سوى ما تريدها أن تقبله
أنثى حين تدخل إليك
تترك على عتبة بابك عقلها وحريتها
وتخلع هناك بقايا الكرامة الثائرة وتمزق بغباء كبريائها
أنثى تركت لك العنان لتحطم آدميتها وتعيد تشكيلها كيفما تشاء
فتدخل بيتك كمن ولدت من جديد
بملامح مطموسة وعقل ميت
تدخل بيتك لتصير مغيبة فتفعل ما يحلو لك وتتوقف حين تأمرها
تصير مسخ شكلته أنت كما تفعل بقطع الصلصال الملونة
وتمشى خلفك معصوبة العينين لتعيد توجيهها كيفما اتفق مع مزاجية رجل أحمق
وفى كل مرة ينتهى دورها تذهب لتتجمل وتنتظرك فى غرفتها
بعد صولاتك وجولاتك مع من تشاء
بحق اكتسبته فقط لأنك رجل
وانتزع منها بحكم طبيعتها
فتبحث عنك من شرفتها ولا ترى شىء غيرك
لانها حين ترى ما يجب أن تراه
تحجب رؤيتها بدهاء محترف
وحين تقول لها بنعومة "بجد ... آآآآآآخــــرررر مرة"
تاخذ راسها بحنو كاذب وتهمس لها بالرجوع إلى غيبوبتها ...
إلى أن تظهر لك بداية مغامرة جديدا ....
فقط لأنك رجل
وتلك هى حتمية الأدوار
فعليها أن تحمل إسمك
وعليك أن تحمل لها خياناتها وإهاناتها
.............
تحياتى لك
إلى رجل إحترف الغناء
وأعاد صياغة جمهوره كما يجب ان يكون
ثم أعاد صياغة الأغنيـــــات لتناسب جمهـــور الأغبياء
************************
وعلى فقط مواجهة الشظايا
لانك رجل
ولانى انثى
..........
لانك رجل تجيد هتـــك الأشياء
ثم إعادة ترتيب السطور
لتتناسب مع كونك الضحية
فقط لانك رجل
..................
وفقط لانك رجل
تفضل الأنثى الغبية
لتصدق عينيك المراوغتين
وتحتضن رأسك الخاوي
أنثى لا ترى سوى بعينيك
ولا تقبل سوى ما تريدها أن تقبله
أنثى حين تدخل إليك
تترك على عتبة بابك عقلها وحريتها
وتخلع هناك بقايا الكرامة الثائرة وتمزق بغباء كبريائها
أنثى تركت لك العنان لتحطم آدميتها وتعيد تشكيلها كيفما تشاء
فتدخل بيتك كمن ولدت من جديد
بملامح مطموسة وعقل ميت
تدخل بيتك لتصير مغيبة فتفعل ما يحلو لك وتتوقف حين تأمرها
تصير مسخ شكلته أنت كما تفعل بقطع الصلصال الملونة
وتمشى خلفك معصوبة العينين لتعيد توجيهها كيفما اتفق مع مزاجية رجل أحمق
وفى كل مرة ينتهى دورها تذهب لتتجمل وتنتظرك فى غرفتها
بعد صولاتك وجولاتك مع من تشاء
بحق اكتسبته فقط لأنك رجل
وانتزع منها بحكم طبيعتها
فتبحث عنك من شرفتها ولا ترى شىء غيرك
لانها حين ترى ما يجب أن تراه
تحجب رؤيتها بدهاء محترف
وحين تقول لها بنعومة "بجد ... آآآآآآخــــرررر مرة"
تاخذ راسها بحنو كاذب وتهمس لها بالرجوع إلى غيبوبتها ...
إلى أن تظهر لك بداية مغامرة جديدا ....
فقط لأنك رجل
وتلك هى حتمية الأدوار
فعليها أن تحمل إسمك
وعليك أن تحمل لها خياناتها وإهاناتها
.............
تحياتى لك
إلى رجل إحترف الغناء
وأعاد صياغة جمهوره كما يجب ان يكون
ثم أعاد صياغة الأغنيـــــات لتناسب جمهـــور الأغبياء
************************
Hanan
عصر يوم إكتشاف الإشياء
Comments
وللمرأة أن تحترق شوقاً هكذا حكم الرجل عليها منذ فجر التاريخ...
لكنني حين أعاود الكرة أسأل في صدى كل هذا..
مع من يخون الرجل
بالتأكيد مع إمرأة اخرى خانت أختها المرأة
هذه ايضاً حقيقة مرة تغيب على عالم النساء..
مرسى للزيارة
للاسف ده معناه
ان المطرب بيكون مراوغ ومخادع
فجمهوره بيكون غبى لانه بيصدقه
مرسى للزيارة
بس كلامك غير مقنع بالمرة
هل طبائع المعتاد مينفعش ننظر لها
بنظرة فيها عقل
ولا هو الطبيعى ان كل موروثاتنا يمشى وراها الرجل معصوب العينين نافش ريشه اللى مالوش لازمة
وايه معنى "وللمرأة أن تحترق شوقاً هكذا حكم الرجل عليها منذ فجر التاريخ" ده لانه حكم عقيم والناس توارثته بمنتهى الغباء
وبعيد زمان ايام ادم وحواء وايام الرسول (ص)كان الرجال جديرين بالاحترام والحب
دلوقت معتقدش الرجال اللى تستاهل الاخلاص والاحترام =5%واصلا باتت الحاجة لهم غير اساسية بعد ما اصبح من الحق المرة الخوض فى كل ميادين الحياة والاعتماد على ذاتها
خاصة انه اصبح فى بعض الاحيان بيعوق
تقدمها
دلوقتى الراجل راجل بالكلام وبس مش بالمودة والتراحم الى وصى عليهم الرسول
اما بالنسبة لاخر شىء ذكرته
للاسف عمر ما بنى جنس البنى آدم اقرب من شريك الحياة
فبالتالى للاسفالبنت بتثق فى زوجها اكتر ما بتثق فى بنات جنسها
وهى ماتعرفش ان معظم الرجال اضعف من انهم يحترموا الثقة دى
وبالتالى الفجيعة بتبقى اقوى شوية
مع احترامى لكلام حضرتك كلامك بيشوبه عنصرية وانحيازية بلا برهان او سند
بنحب اوى نبقى جوارى ادم لمسه دافيه وكلمه بحبك
قد تكون الانثى قيمتها فى حياه الرجل لا يتعدى مقام ماسح النعال
ولكنها تظل متفاخره وتشعر انها ملكه متوجه اذا ما حل عليه لسعات من الجنون التى تودى به الى بئر الحنان لمجرد لحظات وناداها مولاتى
عندها قد تنسى حتى نفسها
هذه هى الانثى وهذا هو الثعلب المكار الرجل
بس صدقينى احنا برضوا اللى بنخاليهم اقوياء ونخاليهم يمارسوا قوتهم المزعومه علينا برضوا بمزاجنا
تحياتى
منورة مدونتى
انا مش حابة الفكرة الانهزامية جدا دى
ليه لازم المرأة تنتظر
يهلحظات التعطف دى ولما يحن الرجل عليها بلحظات غير صادقة تطير من الفرحة
ليه تكون المراة مجرد جزء من حياة الرجل فى حين انه كل حياتها