Skip to main content

Posts

Showing posts from May, 2008

طــــــــــــوارىء

عذرا ً للأنقطاع أعلنت حالة الطوارىء و أقيمت الصومعة اللى دمها تقيل جدا السنة دى عدت خبطتين ( امتحانين ) مش مستريحالهم خالص ربنا يسامح د/جمال صابر ود/ سيد عبد العاطي و التلات خبطات الجايين يا خوفى يكونوا زيهم ايا كانت النتيجة المهم الغمة تنقشع و أعود لمارسة حياتى الطبيعية الفاضيييييييييي ة

علامــــــة إستفهــــــــام

وجهك الربيعى دائم ا ً وعروش السنديانة تبكي والأفق يختنق بلون الشفق الدامى والسماء تهرول نحو الظلام كــأيامى و حبــــى وفى عينيك أرى إرتعاشـة ألــــم طفولـى و إستغاثـــــة غريــق يعاودنى شعورى الدائم بأنك طفلي وأحــار بين شقي سؤالى المستديم هل أحبك ؟؟ .... أم أشفق على آلامك بعدي ؟؟

محاولـــــة فـاشــلة للتـرميم

ليه محستش بروعة أيامى ونقاء المعادن اللى فيها إلا بعد ما هديت المعبد ليه مبدأتش ابكى ببعض الضعف الأنثوى و أشعر بأحاسيس بتأكد إنى لسة بنت إلا بعد ما قتلت أنوثتى و إحتياجى و قصيت ضفايرى ووقفت أعتز بقوة مزيفة لا تتناسب مع طبيعتى أو مع جنسى ليه تجاهلت ضعفك الى كان مفروض أحتويه و رديت على دموعك بجفاء و قسوة و بعد ما مشيت فضلت أخبط فالحيطة و أصرخ جايز تقول علي طفلة ومش عارفة عايزة أيه جايز تقول على أنانية و عايزة الضرب على دماغى جايز تقول عليا مينفعش معايا اللين و الحنية مش هلوم عليك بس شكلى كده كنت بـــــــحــــــبــــــــــك كان لازم بقى احس بالضياع و التوهة اللى حاساها عشان أتأكد ؟؟؟

لحظــــــة دفــــــــــــا

إهداء إلى : هبــــــه ألـــــــــف مبـــــــــــروك

أحبـــك فى هــدوء ..... كـــواحة إطمئنــانـى

لا اعرف ماذا أريدك؟ أو لماذا أريدك؟ لست أحتجز لك مكانا فى قصتى أو مربع فارغ فى لوحتى و لكنى أحلم أن تشاركنى التفاصيل و لا أدرى لماذا؟ و لا أدرى السبيل و لا أعرف مسمى لإحساسى أو لوجودك فى أنفاسى و حين أراك لا يعصف العنفوان بقلبى و لا تضرب الدماء براسى و لكنى فى هدوء و وداعة أجد عيونى ترتاح على وجهك فعلى ابتسامـاتك النقية و وجهك الرخامى أغلق فى نعومة .... حواسى

إحنا إتقابلنا قبل كده .... و معايير المراجعة لـــد/ حمدى

كلام د / حمدى رمضان كان ممل موت و هو بيتكلم عن التحفظ فى مهنة المراجعة و القوائم المضللة سورى يا دكتور انا بحب المادة دى جدا و محاضرتك بتبقى شيقة و مفيدة و وجبة رائعة للمحاسب و المراجع بس سورى اصل احنا مكناش فى المود خالص كنا لسة خارجين من الفيلم "احنا اتقابلنا قبل كده" وبصراحة كنا طايرين فكان فى هوة سحيقة بين مراحل الحب اللى فى الفيلم و معايير المرجعة و الواقع الاليم لامتحانات اعمال السنة اللى فاجئتنا بيه عموما مرسى لتعبك يادكتور و لمعلوماتك القيمة و ربنا يسامحنا عشان مكناش معاك المحاضرة دى بس، المهم لانى تليفونى عطلان فاضطريت اخضع لذوق نهى واسمع الاغانى الكئيبة المميتة الى على تليفونها بعد ما تطوعت و اديتنى ناحية من الهاندفرى و لانى مكنش لسة مودى اتقلب كده و جالى دور الاكتئاب بتاع النهاردة مكانتش طالبة معايا نكد و للاسف لقيت افضل الاغانى الموجودة على تليفونها من حيث البهجة ابدا احنلها ، و هى عاملة ايه دلوقت و طبعا كلنا سرحنا فى الفيلم الفيلم عجبنى قوى هو مش عميق بس لذيذ خفيف يعنى هو عالج حاجات مكررة بس بشكل حلو و ان كان احلى شىء بيميز المشاعر فى الفيلم تردد الابطال فى مشا...