Skip to main content

وجع الدماغ - إهداء إلى دعاء


إهداء إلى my dreams

أو دعاء

تعليقا عالبوست بتاعها

" هفضل اقول لا لحد امتى "



للاسف انا كنت فاكرة زيك

بس اكتشفت اننا مش عايشين فى العالم لوحدنا

لكى حق فى كل شىء

لكن فموضوع الجواز تمشى حسب ما المجتمع شايف

كل اسس الاختيار اصبحت دلع و نوع من انواع البطر على نعمة ربنا

و التوافق و الميول و لغة الحوارات حتى الراحة النفسية للشخص

اصبحت رفاهية اختيار مش من حقك تعملى بيها

و تبدى سلسلة الكلام اللى يحرق الدم

"ده زى الفل و اى واحدة تتمناه"

" ياللا بقى هو حد لاقى جواز"

"هتكحكحى و سنانك هتقع و تبقى لوحدك محدش هيقعد جنبك"

"متتنكيش قوى اكتر حاجة دلوقتى البنات "

أنا لسة بناضل بس ابتديت اتعب من الضغط

لكن برده لسة مستنية اللى مش موجود ده

و واثقة انى ان شاء الله هلاقيه

فقدامك يا بنتى حاجة من الأتنين

يا تستنى حد بكل المواصفات اللى بتحلمى بيها و طبعا مش قصدى المادية
أقصد المعنوية و الذهنية و الكيميائية
و تفضلى عايشة وهم إيجاده زيي كده

و تنسى بقى الزن و وجع الدماغ

يا ما زى ما بيقولولى اعملى نفس مغمضة عنيكى و عقلك

و إتجوزي حد فيهم و خلاص و انتى عاملة نفسك مش واخدة بالك
و اهى جوازة و السلام
و ابقى اشربى وراها شوية مية ساقعة

Comments

ولو انك حرمانى من زيارتك لمدونتى استراحة ، لكن ده ما يمنعش انى حبيت قلمك وحعلق عندك وان كان عجبك .. بصى يا ستى الجواز ده ما حدش يقدر يوضعله قاعدة ابدا ، ده بعد ما سمعت كتير حواليه فى الموضوع ، يعنى تلاقى واحد بيحب واحدة وعاشه مع بعض سنين وبرضه اختلفوا بعد الجواز ، وواحدة اتجوزت واحد صالونات ولقت فيه كل احلامها ، من الاخر فى كلمة بتتقال مفيدة فى الموضوع ، الجواز قسمة ونصيب

Popular posts from this blog

رسالة لن تصل :(

صباح مشمس آخر بدونك جدتي   السلام علي روحك الطيبة أينما حلت وكأن عادية الاشياء تفرض وجودها وبعد أن أفتح عيوني علي بكاء الصغير أنتظر قولك اليومي لا يقابلني إلا الصمت   يتوقف الصغير وينظر خلفي مشدوها ألتفت كي أراك تجلسين علي حافة الفراش تسوين شعراتك فلا يقابلني سوي الفراغ ألهث في أحلامي خلف صوت أقدامك علي الارضية الخشبية ليلا   يترافق صوتك جليا مع كافة القضايا والمواقف والمشاحنات اليومية المعتادين علي دلوك فيها، أيصيبنا التعود باحد أنواع الجنون أم أن روحك الطيبة تخبرنا بما يعتمل علينا تتكشف لي حقيقة كل نصائحك عن إطعام الصغير والقطة وإشعال الضوء ليلاً  عدم تكرار طقوسك اليومية ينشر الخواء في أنحاء الدار  ذلك المقعد المرئي واللا مرئي يخفق قلب كل من يمر به ويهاب الجلوس عليه؛ المقعد الفارغ الفاغر فاهه ينظر إلينا بتشفي الطاولة الصغيرة التي تجاوره والتي ابتاعها لك أكبر أبناءك ليقرب اشيائك منك علي  مدار اليوم تتوسطها الساعة المنبهة التي احضرها لك لسهولة ادراك الوقت ما حولها كئيب وفارغ إلا من علامات قيعان الأكواب التي احتسيت فيها شايك مؤخرا نرفض إزال...

السبانخ .. وأشياء ليست أكثر متعة

لن تستطيع المرأة حادة المزاج  أن تصير يوماً فتاة طيبة ، تطوى قمصان زوجها بحرفية رغم تلك الياقات والأساور اللعينة ، أو تثبت ملاءات الأسرة بمهارة المرأة اللهلوبة لو أمكنها تحسين الأوضاع الراهنة ، لتناولت السبانخ الطازجة والطعام غير المدهن ولأمكنها كالفتيات الطيبات إنجاز ثلث مهام يومها المنزلية – عوضاً عن الهروب بالنوم أو الإنكماش أسفل ذراعك لو استطاعت قسر نفسها على شئ لأدت بمثالية تلك الواجبات الإجتماعية السقيمة ولأجرت الإتصالات العائلية المتأخرة كإبنة بارة ومحبوبة إن كان تملك زمام الأمور لغرست أظافرها التى استطالت مؤخرا ً ونزعت قلبها ولأمكنها ( باستخدام ذلك المدق الخشبي المسنن الذى ابتاعته مؤخرا ً لترقيق اللحوم ) ترقيق تلك القطعة الحمراء اللينة لإخراج المشاعر البائسة منها وإزالة الأجزاء العطبة عنها... لا تبتئس يا عزيزى :) فقط يمكنك أن تضع إلى جوارها قبل أن تنام زجاجة من المياه نصف المثلجة عوضاً عن تذكيرها اليومي بملء الزجاجات ووضعها فى البراد .. أو أن تتوقف عن استقطاب قطكما الأليف  - ليدور حولك وينتظرك الى جوار الفراش .. ويتركها بائس...

أزهـــاره فى يوم مولدى 28 / 10

لما جالى ورد عليه كارت بإسمه و كلام حلو اوى بخطه فكرنى بضحكة عيونه وكل حاجة فيه بتقولى : بحبِك *********** وجاءت زهورك .. لتفسد كل محاولات قتلك داخلى جاءت زهورك .. لتشعرنى بلذة الحياة فى قلبك جاءت لاتنفسك فى كل مرة أستشنق عبقه ا جاءت لتعود الشمس تشرق ين حناياي جاءت لتجعل غرفتى أحب الأمكنة إلى قلبى *************** وجــــاءت زهورك لتــوجعنــى لأرى ذهابك فى كل وردة تزوى لأبكى رحيلك مع كل غصن يجف لأراك تتسلل فى حنو ورقة خارجا ً من حياتى كما أقتحمتها هادئا ً وديعا وأحتضنت خوفى وألمى بدفئك المعهو د جــــاءت زهورك .. لتجدد آلام الفقد لدى فابكيك مرتين مرة برحيلك القاسى ومرة عندما ارى زهورك تزوى بين يدي ************ يــــااااااا ريتك ما بعت الورد